أكثر من مليون لاجئ ومئات القتلى والجرحى ضحايا العنف الأخير في العراق
بسبب مسلحي تنظيم الدولية الإسلامية " داعش " وفقاً لتقديرات مفوضية شؤون
اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ، بسبب المعارك الجارية بين الجيش العراقي
ومسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام.
حين يسترسل الإرهاب ويلقي بضلاله في قتل الشعوب لاتكمن الجريمة في مرتكبيه فحسب بل في العمامة التي يرتديها البعض بحجة النصرة للإسلام والدفاع عن الأمة ومقدساتها.
مايحدث اليوم في العراق الشقيق ليس بجديد على زارعي الفتن ومسعري الحروب فمانشهده هو ترويج لمسلسل دموي بنكهة تركية وبتمويل قطري سعودي يهدف لتقويض الحياة والأمن بين أبناء الشعب العراقي الواحد، وذلك كتعويض لضياع الربيع الذي لم تأتى ثماره بفعل اللعبة الملكية التي تديرها السعودية ضد الشعوب، محاولة تركيع الدول لها واستغلال الأوضاع الأقتصادية التي تعيشها الشعوب العربية والإنهيار في الأنظمة السياسية والإقتصادية لتمرير مخططها التخريبي في المنطقة مما يخدم اسرائيل في تحقيق مشروعها التي تسعى له من زمن طويل في السيطرة والتحكم بالعرب والقضاء على المقاومة وتعطيل مشروعها في استعادة الكرامة والأرض العربية وما تمارسه ما تسمى بجماعة " داعش " في العراق من قتل وتدمير وقطع للحياة والاستيلاء على المقرات الأمنية وإحياء لروح التفرقة العنصرية بين العراقيين ليؤكد وبشكل قاطع مدى الحقد التي تمارسه هذه الجماعة والمدعومة من قبل بعض الجماعات والدول الأخرى أمثال قطر والسعودية وتركيا بحجة تدمير الجيش العراقي وإخضاع العراقيين لحكمهم المبنى على القتل والسحل تحقيقاً للمشروع التكفيري الذي تنتهجه بعض الدول الحاضنة والراعية لهذه الجماعات المسلحة والإرهابية.
تقارير وتحليلات أكدت الدعم المالي والمعنوي التي تمارس السعودية في خلق الصراعات والحروب في العراق عبر دعمها للجماعات المسلحة فيما يعرف بتنظيم الجماعات الإسلامية بسوريا والعراق " من خلال حجم التبرعات التي تتحصل عليها الجماعات منذو فترة .
إذا ما نلاحظه ليس سوى لعبة من ألاعيب المال والعنصريين الذين جعلوا من ثرواتهم وسيلة لتدمير الشعوب وتمزيقها مذهبيا وطائفيا عبر دعمهم للجماعات المسلحة تحت يافطة الإسلام والدين بريء منهم ومن أعمالهم القذرة التي تمزق البلدان العربية لخدمة مصالحهم التي تتوافق مع مصالح المشروع الغربي والصهيوني بذريعة القضاء على المقاومة والدفاع عن المذاهب ولكنهم للأسف أنعشوا المشروع الطائفي ومزقوا الأوطان وخدموا مشاريع الغير بإجرامهم وقتلهم وترويعهم للحياة العامة .
السؤال الذي يطرح نفسه إلى متى ستظل مملكة الموت تسعر الحروب في بلداننا العربية لخدمة الغرب لضمان كراسيها المهترئة بوقاحة أعمالها ؟؟
حين يسترسل الإرهاب ويلقي بضلاله في قتل الشعوب لاتكمن الجريمة في مرتكبيه فحسب بل في العمامة التي يرتديها البعض بحجة النصرة للإسلام والدفاع عن الأمة ومقدساتها.
مايحدث اليوم في العراق الشقيق ليس بجديد على زارعي الفتن ومسعري الحروب فمانشهده هو ترويج لمسلسل دموي بنكهة تركية وبتمويل قطري سعودي يهدف لتقويض الحياة والأمن بين أبناء الشعب العراقي الواحد، وذلك كتعويض لضياع الربيع الذي لم تأتى ثماره بفعل اللعبة الملكية التي تديرها السعودية ضد الشعوب، محاولة تركيع الدول لها واستغلال الأوضاع الأقتصادية التي تعيشها الشعوب العربية والإنهيار في الأنظمة السياسية والإقتصادية لتمرير مخططها التخريبي في المنطقة مما يخدم اسرائيل في تحقيق مشروعها التي تسعى له من زمن طويل في السيطرة والتحكم بالعرب والقضاء على المقاومة وتعطيل مشروعها في استعادة الكرامة والأرض العربية وما تمارسه ما تسمى بجماعة " داعش " في العراق من قتل وتدمير وقطع للحياة والاستيلاء على المقرات الأمنية وإحياء لروح التفرقة العنصرية بين العراقيين ليؤكد وبشكل قاطع مدى الحقد التي تمارسه هذه الجماعة والمدعومة من قبل بعض الجماعات والدول الأخرى أمثال قطر والسعودية وتركيا بحجة تدمير الجيش العراقي وإخضاع العراقيين لحكمهم المبنى على القتل والسحل تحقيقاً للمشروع التكفيري الذي تنتهجه بعض الدول الحاضنة والراعية لهذه الجماعات المسلحة والإرهابية.
تقارير وتحليلات أكدت الدعم المالي والمعنوي التي تمارس السعودية في خلق الصراعات والحروب في العراق عبر دعمها للجماعات المسلحة فيما يعرف بتنظيم الجماعات الإسلامية بسوريا والعراق " من خلال حجم التبرعات التي تتحصل عليها الجماعات منذو فترة .
إذا ما نلاحظه ليس سوى لعبة من ألاعيب المال والعنصريين الذين جعلوا من ثرواتهم وسيلة لتدمير الشعوب وتمزيقها مذهبيا وطائفيا عبر دعمهم للجماعات المسلحة تحت يافطة الإسلام والدين بريء منهم ومن أعمالهم القذرة التي تمزق البلدان العربية لخدمة مصالحهم التي تتوافق مع مصالح المشروع الغربي والصهيوني بذريعة القضاء على المقاومة والدفاع عن المذاهب ولكنهم للأسف أنعشوا المشروع الطائفي ومزقوا الأوطان وخدموا مشاريع الغير بإجرامهم وقتلهم وترويعهم للحياة العامة .
السؤال الذي يطرح نفسه إلى متى ستظل مملكة الموت تسعر الحروب في بلداننا العربية لخدمة الغرب لضمان كراسيها المهترئة بوقاحة أعمالها ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق