محمية حوف .. جنة اليمن المنسية
تقع محمية حوف الطبيعية في محافظة المهرة على مساحة جبلية تزيد عن 30,000 هكتار يبلغ أعلى ارتفاع فيها حوالي 1,400 متر عن سطح البحر ، و حوف تقع بمحاذاة السواحل الجنوبية على امتداد يقدر بحوالي 60 كم من جبل رأس فرتك وتحوي غابة حوف على أشجار نادرة وغريبة، وساهمت الطبيعية الخلابة والخضراء في جعلها منظر من مناظر العشق والطبيعية العالمية.
جمال الطبيعية
تتميز المحمية بمناخ رطب وجميل جدا وسماء حوف تتغطى بالضباب ورشات المطر الرائعة طول الموسم وهو ثﻻثة اشهر من 15 يوليو وحتى 15 سبتمبر وطول هذه الفترة ومحمية حوف جنة من جنات أراضي الجنوب وبقعة من أقضل بقاع العالم السياحية الطبيعية وتستقبل الزوار من جميع انحاء الوطن ودول الخليج.
أصداء زيارة
يوم نقاهة في حوف ينسيك تعب وآﻻم سنوات ماضية من عمرك وأنت تستمتع بالحيوانات والنباتات والأشجار والضباب والأمطار الموسمية النادرة وكأنك ملك من ملوك زمانك بين وطنك وأهلك وناسك، وكذلك أصوات الطيور البرية والنباتات الفريدة من نوعها المتواجدة في جبال ومرتفعات حوف.
القلب ينسى كل الألم والوجع وهو يتمشى في تلك الطبيعة الخلابة الجميلة، وأنت فوق سطح البحر والوديان وتهطل عليك الأمطار الموسمية مع الضباب المستمر الرائع وأنت بين الأمطار والضباب تشعر بشعور جميل جدا وكأنك على جبال دول شرق آسيا وتعيش أجمل أيام حياتك على جبال ماليزيا.
سياحة
تتمتع محمية حوف بطبيعة سياحية، حيث تزين الجبال بالمناظر الجميلة، وهو ما ساهم في استقطاب إعداد كبيرة من الأشقاء الخليجيين للاستمتاع بإجازة نهاية الأسبوع بين الأمطار والضباب وطبيعة الأشجار الخلابة الرائعة.
كما تعد قبلة لعشاق السياحية والطبيعية والأشجار الاخضرار والطيور ونباتات و المناظر الخلابة عليهم التوجه وبأسرع وقت ممكن إلى محمية حوف الطبيعية جنة من جنات الدنيا .
تهميش
محمية حوف أعلن عنها محمية طبيعية عام 2005م ولكن التعتيم على محمية حوف الطبيعية من قبل نظام صنعاء المدمر لثروات و جمال و طبيعية الجنوب، ويبقى على السلطة المحلية ومحافظ محافظة المهرة اﻻهتمام الأكثر بمحمية حوف الطبيعية واظهار المحمية بالصورة العالمية بتوفير المطاعم والفنادق وكل متطلبات السياحة للزوار ليكون مصدر دخل اقتصادي لمحافظة المهرة .
جمال الطبيعية
تتميز المحمية بمناخ رطب وجميل جدا وسماء حوف تتغطى بالضباب ورشات المطر الرائعة طول الموسم وهو ثﻻثة اشهر من 15 يوليو وحتى 15 سبتمبر وطول هذه الفترة ومحمية حوف جنة من جنات أراضي الجنوب وبقعة من أقضل بقاع العالم السياحية الطبيعية وتستقبل الزوار من جميع انحاء الوطن ودول الخليج.
أصداء زيارة
يوم نقاهة في حوف ينسيك تعب وآﻻم سنوات ماضية من عمرك وأنت تستمتع بالحيوانات والنباتات والأشجار والضباب والأمطار الموسمية النادرة وكأنك ملك من ملوك زمانك بين وطنك وأهلك وناسك، وكذلك أصوات الطيور البرية والنباتات الفريدة من نوعها المتواجدة في جبال ومرتفعات حوف.
القلب ينسى كل الألم والوجع وهو يتمشى في تلك الطبيعة الخلابة الجميلة، وأنت فوق سطح البحر والوديان وتهطل عليك الأمطار الموسمية مع الضباب المستمر الرائع وأنت بين الأمطار والضباب تشعر بشعور جميل جدا وكأنك على جبال دول شرق آسيا وتعيش أجمل أيام حياتك على جبال ماليزيا.
سياحة
تتمتع محمية حوف بطبيعة سياحية، حيث تزين الجبال بالمناظر الجميلة، وهو ما ساهم في استقطاب إعداد كبيرة من الأشقاء الخليجيين للاستمتاع بإجازة نهاية الأسبوع بين الأمطار والضباب وطبيعة الأشجار الخلابة الرائعة.
كما تعد قبلة لعشاق السياحية والطبيعية والأشجار الاخضرار والطيور ونباتات و المناظر الخلابة عليهم التوجه وبأسرع وقت ممكن إلى محمية حوف الطبيعية جنة من جنات الدنيا .
تهميش
محمية حوف أعلن عنها محمية طبيعية عام 2005م ولكن التعتيم على محمية حوف الطبيعية من قبل نظام صنعاء المدمر لثروات و جمال و طبيعية الجنوب، ويبقى على السلطة المحلية ومحافظ محافظة المهرة اﻻهتمام الأكثر بمحمية حوف الطبيعية واظهار المحمية بالصورة العالمية بتوفير المطاعم والفنادق وكل متطلبات السياحة للزوار ليكون مصدر دخل اقتصادي لمحافظة المهرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق