جميعنا عشنا في صنعاء ولنا أهل وأصدقاء فيها، وبالتالي حين نكتب أو نعبر عن استيائنا من طرف أو مناصرتنا لطرف لآخر .. لا يعني هذا أننا نتشفى بالحرب والدمار.. ولكن لكل من ظلم وتكبر وبطش وأذاق الناس الجوع والمرض أن يتحمل تبعات قرارته
مش من انتقدنا خوناه، أو من عبر عما في نفسه أطلقنا عليه شعارات العمالة والارتزاق.
#الحوثي لم يحارب ويقتل فقط، بل دمر النسيج الاجتماعي بأكمله، وبقية الأحزاب أيضا لها دور في كل ما حدث ويحدث لليمن من قتل وخراب.
أما صالح فهو سبب كل خراب ودمار وفساد بإدارته لعقود لمجموعة من الفاسدين تحت مسمى القبيلة وتجهيل الشعب وتجويعه
ما يحدث اليوم في صنعاء سبقه جرائم ولا تزال حتى اللحظة في تعز وعدن ومأرب وحضرموت وبقية المدن، وهذا لا يعني أننا مع الحرب في صنعاء، بالعكس نحن مع حقن الدماء ولكن بنفس الوقت، لابد للمليشيا أن تجر أذيالها وتعود لتأطر نفسها ضمن مكونات سياسية، ويجب أن يمنح القضاء الاستقلالية لينال كل شخص الجزاء العادل تجاه ما أرتكبوه بحق الشعب والوطن
أما إنه تمنعونا من الكتابة والحديث بحٌجة لا للزوبعة أعتقد اليوم العالم أصبح شاشة واحدة وكلما حاربت الحرية والكلمة، كلما وضعت نفسك في زاوية ضيقة وأصبحت منبوذ من الجميع.
دعوا الجميع يكتب ويقول ويعبر عن حزنه ، أو فرحه .. فالبعض شٌرد ، وقتل من أهله الكثير ودمرت ممتلكاته ، والبعض الآخر حُرم من عمله والآخر قُطع معاشه، فلا نلومه إن سنحت له الفرصة ليعبر عما يعتريه من الألم ولو بالكلام!.
التعايش والسلام لن يحدث إلا بعودة الدولة وانسحاب المليشيات من مؤسسات الدولة مهما كانت مسمياتها سواء بالشرعية أو الإنقلاب
فقط دعوا الناس تتحدث .. كفى تكميم للأفواه .. فالبطون الجائعة تبحث عن متنفس ولو بالحديث
حمى الله #صنعاء وساكنيها من كل شر .. وعجل الله بزوال كل ظالم ونتمنى الأمن والسلام للجميع
أما صالح فهو سبب كل خراب ودمار وفساد بإدارته لعقود لمجموعة من الفاسدين تحت مسمى القبيلة وتجهيل الشعب وتجويعه
ما يحدث اليوم في صنعاء سبقه جرائم ولا تزال حتى اللحظة في تعز وعدن ومأرب وحضرموت وبقية المدن، وهذا لا يعني أننا مع الحرب في صنعاء، بالعكس نحن مع حقن الدماء ولكن بنفس الوقت، لابد للمليشيا أن تجر أذيالها وتعود لتأطر نفسها ضمن مكونات سياسية، ويجب أن يمنح القضاء الاستقلالية لينال كل شخص الجزاء العادل تجاه ما أرتكبوه بحق الشعب والوطن
أما إنه تمنعونا من الكتابة والحديث بحٌجة لا للزوبعة أعتقد اليوم العالم أصبح شاشة واحدة وكلما حاربت الحرية والكلمة، كلما وضعت نفسك في زاوية ضيقة وأصبحت منبوذ من الجميع.
دعوا الجميع يكتب ويقول ويعبر عن حزنه ، أو فرحه .. فالبعض شٌرد ، وقتل من أهله الكثير ودمرت ممتلكاته ، والبعض الآخر حُرم من عمله والآخر قُطع معاشه، فلا نلومه إن سنحت له الفرصة ليعبر عما يعتريه من الألم ولو بالكلام!.
التعايش والسلام لن يحدث إلا بعودة الدولة وانسحاب المليشيات من مؤسسات الدولة مهما كانت مسمياتها سواء بالشرعية أو الإنقلاب
فقط دعوا الناس تتحدث .. كفى تكميم للأفواه .. فالبطون الجائعة تبحث عن متنفس ولو بالحديث
حمى الله #صنعاء وساكنيها من كل شر .. وعجل الله بزوال كل ظالم ونتمنى الأمن والسلام للجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق